هل الذي طلب الدعاء للإستسقى من النبي صلى الله عليه وسلم يعتبر فعاه نوع من الشرك الأصغر ؟
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : من قال بأن هذا الذي يستسقي بالنبي صلى الله عليه وسلم
الشيخ : الذي
السائل : الذي يستسقي أو يدعو النبي صلى الله عليه وسلم ليستسقي له بالرب لو قال هل يمكن أن يقال بأن هذا من أنواع الشرك لأنه من باب ...
الشيخ : ويش الكلام هذا ويش الكلام هذا
السائل : بدعة
الشيخ : يعني الذين يطلبون الذين جاؤوا للرسول يقولون يا رسول الله إنا هلكت الأموال وانقطعت السبل فادع الله يغيثنا نقول هذا مبتدع
السائل : أنا أعني ...
الشيخ : إيه وشلون
السائل : بعد وفاته
الشيخ : يعني لو جاء يستسقي بالرسول يقول يا رسول الله أسقنا
السائل : نعم
الشيخ : هذا كفر شرك
السائل : غير النبي
الشيخ : أما إذا قال يا رسول الله ادع الله أن يغيثنا صار مبتدعا
السائل : هل لأن هذا شركا
الشيخ : نوع من الشرك
السائل : فرع لهذه القاعدة
الشيخ : هو نوع من الشرك نعم
الشيخ : الذي
السائل : الذي يستسقي أو يدعو النبي صلى الله عليه وسلم ليستسقي له بالرب لو قال هل يمكن أن يقال بأن هذا من أنواع الشرك لأنه من باب ...
الشيخ : ويش الكلام هذا ويش الكلام هذا
السائل : بدعة
الشيخ : يعني الذين يطلبون الذين جاؤوا للرسول يقولون يا رسول الله إنا هلكت الأموال وانقطعت السبل فادع الله يغيثنا نقول هذا مبتدع
السائل : أنا أعني ...
الشيخ : إيه وشلون
السائل : بعد وفاته
الشيخ : يعني لو جاء يستسقي بالرسول يقول يا رسول الله أسقنا
السائل : نعم
الشيخ : هذا كفر شرك
السائل : غير النبي
الشيخ : أما إذا قال يا رسول الله ادع الله أن يغيثنا صار مبتدعا
السائل : هل لأن هذا شركا
الشيخ : نوع من الشرك
السائل : فرع لهذه القاعدة
الشيخ : هو نوع من الشرك نعم
الفتاوى المشابهة
- بيان ما هو الشرك الأصغر - ابن عثيمين
- الفرق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر - ابن عثيمين
- معنى الشرك الأصغر - ابن باز
- ما الفرق بين الشرك الأصغر ووسائل الشرك؟ - ابن باز
- كيف يعرف الإنسان أن هذا شرك أصغر؟ - ابن عثيمين
- ما الضابط في الشرك الأكبر والأصغر ؟ وهل المع... - ابن عثيمين
- هل الحلف بغير الله شرك أصغر أم أكبر؟ - ابن باز
- ماهو الشرك الأكبر و الشرك الأصغر ؟ - ابن عثيمين
- سؤال هل الشرك الأصغر يخرج من الملة - ابن عثيمين
- من الشرك دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم - ابن عثيمين
- هل الذي طلب الدعاء للإستسقى من النبي صلى الل... - ابن عثيمين