باب : المعاصي من أمر الجاهلية ، ولا يكفر صاحبها بارتكابها إلا بالشرك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنك أمرؤ فيك جاهلية ) وقول الله تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
القارئ : " باب المعاصي من أمر الجاهلية ، ولا يكفر صاحبها بارتكابها إلا بالشرك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : إنك أمرؤ فيك جاهلية وقول الله تعالى : إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ".
الفتاوى المشابهة
- حكم ارتكاب الشرك الأكبر جاهلا - ابن عثيمين
- والشرك فاحذره فشرك ظاهر*** ذا القسم ليس بقاب... - ابن عثيمين
- كيف الجمع بين الآية :(( .....إن الله يغفر ال... - ابن عثيمين
- بيان الجمع بين قوله تعالى" إن الله لا يغفر أن... - الالباني
- قول ابن تيمية من أن الشرك الأصغر يدخل في قول... - ابن عثيمين
- الجمع بين قوله تعالى :" إن الله يغفر الذنوب... - ابن عثيمين
- ما هو الفهم الصحيح لقوله تعالى : (( إن الله لا... - الالباني
- تفسير قوله تعالى:" فيغفر لمن يشاء لله ويعذب... - ابن عثيمين
- شرح قول المصنف : وقول الله عز وجل : (( إن ال... - ابن عثيمين
- شرح الآية (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغف... - ابن عثيمين
- باب : المعاصي من أمر الجاهلية ، ولا يكفر صاح... - ابن عثيمين