حكم مخالطة المجذوم والمريض لحاجة
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
لو أكل إنسانٌ مع مجذومٍ أو جلس مع أجرب مُتوكِّلًا على الله هل يكون آثمًا؟
الجواب:
لا بأس إذا كان لمصلحةٍ، مثلما قال ﷺ لما جاءه مجذومٌ، قال: بسم الله، ثقةً بالله، وأكل معه، فتعاطي الأسباب مطلوب، وإذا احتاج الإنسانُ إلى مخالطة المريض لأجل أن يخدمه أو لأجل أن يُعالجه فلا بأس.
لو أكل إنسانٌ مع مجذومٍ أو جلس مع أجرب مُتوكِّلًا على الله هل يكون آثمًا؟
الجواب:
لا بأس إذا كان لمصلحةٍ، مثلما قال ﷺ لما جاءه مجذومٌ، قال: بسم الله، ثقةً بالله، وأكل معه، فتعاطي الأسباب مطلوب، وإذا احتاج الإنسانُ إلى مخالطة المريض لأجل أن يخدمه أو لأجل أن يُعالجه فلا بأس.
الفتاوى المشابهة
- الجمع بين حديثي: (فر من المجذوم) وحديث: (لا... - ابن عثيمين
- مخالطة الكفار - الفوزان
- كيفية الجمع بين حديثي: (لا عدوى ولا طيرة) و... - ابن عثيمين
- كيف نوفق بين قول النبي صلى الله عليه وسلم (... - ابن عثيمين
- معنى حديثَي: "لا عدوى" و"فر من المجذوم"؟ - ابن باز
- الجمع بين: «لا عدوى ولا طيرة» و «فر من المجذوم» - ابن باز
- مدى صحة حديث فر من المجذوم فرارك من الأسد - اللجنة الدائمة
- حديثا "فرمن المجذوم" و " لاعدوى" كيف يتم الج... - ابن عثيمين
- كيف الجمع بين حديث "فرمن المجذوم "وحديث "لاع... - ابن عثيمين
- من هو المجذوم.؟ - ابن عثيمين
- حكم مخالطة المجذوم والمريض لحاجة - ابن باز