ما حكم من جاء فيه «تعس عبدُ الدينار»؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
تعس عبدُ الدينار هنا وقع في الشِّرك؟
الجواب:
مَن يعمل للدينار يكون شركًا أصغر، إذا أراد الإنسانُ بعمله الدنيا.
فإذا كان ما عنده إيمان ولا تقوى صار شركًا أكبر.
لكن إذا كان إنما علَّم لأجل الدنيا، أو أمر لأجل الدنيا، أو نهى لأجل الدنيا، ما هو لأجل الله؛ يكون من باب الشرك الأصغر: تعس عبد الدينار.
أما إذا كان لله ولكن أُعطي ما يُعينه؛ فلا بأس، يُعطى من المعاش ما يُعينه على ذلك فلا حرج عليه.
تعس عبدُ الدينار هنا وقع في الشِّرك؟
الجواب:
مَن يعمل للدينار يكون شركًا أصغر، إذا أراد الإنسانُ بعمله الدنيا.
فإذا كان ما عنده إيمان ولا تقوى صار شركًا أكبر.
لكن إذا كان إنما علَّم لأجل الدنيا، أو أمر لأجل الدنيا، أو نهى لأجل الدنيا، ما هو لأجل الله؛ يكون من باب الشرك الأصغر: تعس عبد الدينار.
أما إذا كان لله ولكن أُعطي ما يُعينه؛ فلا بأس، يُعطى من المعاش ما يُعينه على ذلك فلا حرج عليه.
الفتاوى المشابهة
- ما حكم شراء الراتب وصورته أن مؤسسة التموينات ا... - الالباني
- رجل من الأردن سأل أخاه سؤالاً وقال له إن عرفت... - الالباني
- إستدلال الشيخ بحديث الرجل الذي أقرض أخاه في ا... - الالباني
- شخص يعمل عند آخر ويعطيه في الشهر ستين دينارا ف... - الالباني
- شرح قول المصنف : وفي الصحيح عن أبي هريرة - ر... - ابن عثيمين
- ما حقيقة ربع الدينار بالمثقال.؟ - ابن عثيمين
- حول السؤال السابق في حكم تبديل العملة وابقاء د... - الالباني
- ما حكم صرف مبلغ عشرين دينارا الى دنانير ورقية... - الالباني
- ما حد الدينار في حديث ابن عباس : ( من أتى امرأ... - الالباني
- جاء في الحديث ( الدينار بالدينار ...) هل المقص... - الالباني
- ما حكم من جاء فيه «تعس عبدُ الدينار»؟ - ابن باز