تفسير قوله تعالى: (في أي صورة ما شاء ركبك)
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
[تفسير قوله تعالى: (في أي صورة ما شاء ركبك)]
قال تعالى: فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ [الانفطار:٨] أي: أن الله ركبك في أي صورة شاء, من الناس من هو جميل، ومنهم من هو قبيح، ومنهم المتوسط, ومنهم الأبيض، ومنهم الأحمر، ومنهم الأسود، ومنهم ما بين ذلك, أي صورة يركبك الله عز وجل على حسب مشيئته, ولكنه عز وجل شاء للإنسان أن تكون صورته أحسن الصور.
قال تعالى: فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ [الانفطار:٨] أي: أن الله ركبك في أي صورة شاء, من الناس من هو جميل، ومنهم من هو قبيح، ومنهم المتوسط, ومنهم الأبيض، ومنهم الأحمر، ومنهم الأسود، ومنهم ما بين ذلك, أي صورة يركبك الله عز وجل على حسب مشيئته, ولكنه عز وجل شاء للإنسان أن تكون صورته أحسن الصور.
الفتاوى المشابهة
- الصلاة في بيت فيه صور. - الالباني
- شرح قول المصنف" ... من السرة إلى الركبة ... ". - ابن عثيمين
- تفسير قوله تعالى: (فمن شاء ذكره) - ابن عثيمين
- ما حكم الصور ؟ - الالباني
- ما رأيكم في قول بعض الناس: أن الصور الشمسية إ... - الالباني
- حكم الصلاة في مكان فيه صور، وتعليق الصور - ابن باز
- حكم من صلى ومعه صور - ابن عثيمين
- ذكر ما يجوز من الصور . - الالباني
- الصلاة إلى الصُّوَر - الفوزان
- ما حكم من صلى ومعه صور ؟ - ابن عثيمين
- تفسير قوله تعالى: (في أي صورة ما شاء ركبك) - ابن عثيمين