نعمة الطعام والشراب
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
أما النعمة الثانية: فهي نعمة توفر الطعام، والشراب، واللباس، والمساكن، والمراكب؛ التي قد تكون غير متوفرة في كثير من البلاد الإسلامية وغير الإسلامية، فما أكثر الذين يموتون جوعاً، أو يتضورون جوعاً، وما أكثر الأمم الذين لا يجدون ما يكسون به عوراتهم أو يتقون به البرد، أو يتقون به الحر! وما أكثر الأمم الذين لا يجدون مساكن إلا عشاشاً أو أشجاراً يضعون عليها قطعاً من الثياب يتظللون بها! وهذا شيء معلوم بالأخبار المتواترة من الثقات الذين يذهبون إلى تلك البلاد، ومما نسمع من الإذاعات.
الفتاوى المشابهة
- إذا أذان المؤذن الفجر في رمضان والإنسان في فمه... - الفوزان
- سؤال عن حكم شراء الأكل والشراب في المسجد ؟ - ابن عثيمين
- تعديل الشراب بعد انتهاء الطهارة - اللجنة الدائمة
- ما حكم لبس المرأة للشراب في الصلاة؟ - ابن باز
- وجود نسبة قليلة من الخمر في الطعام - اللجنة الدائمة
- ما حكم المسح على الشراب إذا خلعت شراباً ولبس... - ابن عثيمين
- شراب اليدين - اللجنة الدائمة
- المسح على الشراب - ابن عثيمين
- ألا يخصص جواز ملء البطن بالطعام بالشراب فقط ؟ - ابن عثيمين
- باب : الرجل يدعى إلى طعام فيقول : وهذا معي .... - ابن عثيمين
- نعمة الطعام والشراب - ابن عثيمين