تعليق إبراهيم شقرة على كلام الشيخ الألباني .
الشيخ محمد ناصر الالباني
أبو مالك : أجبتم وجزاكم الله خيرا
الشيخ : وإياكم إن شاء الله
أبو مالك : ولقد ذكرتم كلمة لطيف حيث قلتم أن الشبهات أو الشهوات كثرت بين الناس وأضلتهم عن سواء السبيل أنا حقيقة أريد أن أقول لو أن الأمر قصر على ما يكون من الخصومة التي تكون بين المسلمين الذين يدعون أنهم على منهج الكتاب والسنة وبين خصومهم الذين يقولون بأنهم ليسوا على الكتاب لقلنا الأمر سهل ويسير
الشيخ : نعم
أبو مالك : و لكن شيخنا بارك الله فيكم الآن الشهوات والشبهات قد أخذت تجيش إلى الصدور جيشا شديدا وأخذت تصعد إلى العقول وتنزل إلى أسافل الإنسان لتجعل من كل واحد من هؤلاء أو أقول لا أستغفر الله من الكثيرين تجعل منهم ضحايا لها من غير أن يلتفتوا إلى أنهم هم ضحايا ولكنهم يظنون أنهم يحسنون صنعا فالخصومات الآن كثرت بين أهل المنهج الواحد
الشيخ : حقا ... الواحد سببه عدم التربية
أبو مالك : بالضبط شيخنا لعدم التربية وعدم العلم أيضا وبذل العلم لغير الله تعالى لغير وجه الله
الشيخ : العلم بارك الله فيك في اعتقادي في مثل هذه القضايا لا تخفى عليهم لا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم الله لكن التربية التربية
أبو مالك : نعم نعم
الشيخ : ولذلك أقول
أبو مالك : نعم
الشيخ : علينا نحن وكل نفس بما كسبت رهينة علينا أن نسعى للتربية بمن حوله بدءا بأولاده بأقاربه بجيرانه وهكذا حتى تتسع الدائرة إن شاء الله
أبو مالك : إن شاء الله
الشيخ : وتعم الكثيرين من الذين هم معنا في المنهج وليسوا معنا على التربية
أبو مالك : إي و الله
الشيخ : والله المستعان
أبو مالك : يا سيدي جزاكم الله خيراً شيخنا
الشيخ : الله يبارك فيك
أبو مالك : الحمد لله في كل مرة نأتي نسعد أولا وننعم برؤيتكم وأنتم على مثل هذه
الشيخ : حياكم الله جميعا
أبو مالك : نسأل الله أن يجمع لكم بين الأجر وبين العافية
الشيخ : اللهم آمين
أبو مالك : وإذا كنتم شيخنا كما وصفتم أنفسكم أنا قعيد هذا الكرسي فالحمد لله علمكم يطوف في آثار الدنيا فهو يسعى بأكثر من ألف ألف وأنتم جالسون على الكرسي
الشيخ : أسال لله أن يقبله منا
أبو مالك : آمين الله يحفظكم , هذه الورقة ؟ نعم جزاكم الله خيرا شيخنا , بارك الله فيكم
الشيخ : أنا اخترت اختيارا و ربما بقي لك أن تختار أنت لأن للناس فيما يعشقون مذاهب
أبو مالك : أنا أختار , إذا أردت أن أختار شيخنا فأنا أختاركم كلكم
الشيخ : الله يجزاك خير هذا المختصر عندك ؟
أبو مالك : لا ما عندي
الشيخ : هذه إذا تستعيرها وتستعين بها على ما أنت في صدده
أبو مالك : جزاكم الله خيرا شيخنا
الشيخ : وإذا ما اطلعت عليه
أبو مالك : وأبشرك شيخنا بأنه يعني أعددت ما يطيب لك أن تسمعه إن شاء الله
الشيخ : كيف ؟
أبو مالك : أعددت ما يطيب لك سماعه
الشيخ : جزاك الله خير
أبو مالك : وما تقر به عينك
الشيخ : الله يبارك فيك
أبو مالك : وما سيأتيك من خبره ما يثلج صدرك إن شاء الله
الشيخ : جزاك الله خير
أبو مالك : شيخنا أنا ابني أسعدني وشرفني بأن أكون نائبا عنه في استلام الجائزة التي هي دون ما يستحق بالكثير
الشيخ : أي نعم
أبو ليلى : جزاك الله خيرا شيخ
الشيخ : ادعوا لي أن الله يتمم فضله علي ويعافيني معافاة تامة ... ما أستطيع أن أمشي
السائل : نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشافيك ويعافيك
أبو مالك : دائما أستحضر عندما أراكم يعني على مثل هذه الحال وأنتم الحمد لله في خير وعافية كبيرة وكبيرة جدا دائما أستحضر كلمة ذلك الرجل لعروة بن الزبير رضي الله تعالى عنه عندما أصابه ما أصابه من فقد ولده وقطع ساقه وما أصابه أيضا من ... في نفسه فجاءه رجل يقول له يا أبا محمد إن كان قد أخذ الله ولدك وأخذ ساقك فقد أبقى لنا الجوهرة التي نحتاجها نحن لقد أبقى فيك العقل الذي نريد أن يكون دائما فشيخنا أنتم والحمد لله الله جملكم بالعافية والحمد لله وهذا العقل الذي ملأ طباق الأرض علما والحمد لله .
الشيخ : أنا قلت ولا أزال أقول مع الأسف الشديد " إن البغاث بأرضنا يستنسر " هذه الحقيقة وأنا والله أقولها من قلبي لأن الجو فارغ فاضي لا تنظرون إلي هذه النظرة
أبو مالك : إذا كنت أنت تقول هذه فماذا يقول غيرك
الشيخ : الله أكبر اللهم اغفر لي واجعلني خيرا مما يظنون ولا تؤاخذني بما يقولون , الله ,الله ما تركوا لنا شيئا , إن البغاث بأرضنا يستنسر شو هالمثل هذا ما أحلاه
الشيخ : وإياكم إن شاء الله
أبو مالك : ولقد ذكرتم كلمة لطيف حيث قلتم أن الشبهات أو الشهوات كثرت بين الناس وأضلتهم عن سواء السبيل أنا حقيقة أريد أن أقول لو أن الأمر قصر على ما يكون من الخصومة التي تكون بين المسلمين الذين يدعون أنهم على منهج الكتاب والسنة وبين خصومهم الذين يقولون بأنهم ليسوا على الكتاب لقلنا الأمر سهل ويسير
الشيخ : نعم
أبو مالك : و لكن شيخنا بارك الله فيكم الآن الشهوات والشبهات قد أخذت تجيش إلى الصدور جيشا شديدا وأخذت تصعد إلى العقول وتنزل إلى أسافل الإنسان لتجعل من كل واحد من هؤلاء أو أقول لا أستغفر الله من الكثيرين تجعل منهم ضحايا لها من غير أن يلتفتوا إلى أنهم هم ضحايا ولكنهم يظنون أنهم يحسنون صنعا فالخصومات الآن كثرت بين أهل المنهج الواحد
الشيخ : حقا ... الواحد سببه عدم التربية
أبو مالك : بالضبط شيخنا لعدم التربية وعدم العلم أيضا وبذل العلم لغير الله تعالى لغير وجه الله
الشيخ : العلم بارك الله فيك في اعتقادي في مثل هذه القضايا لا تخفى عليهم لا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم الله لكن التربية التربية
أبو مالك : نعم نعم
الشيخ : ولذلك أقول
أبو مالك : نعم
الشيخ : علينا نحن وكل نفس بما كسبت رهينة علينا أن نسعى للتربية بمن حوله بدءا بأولاده بأقاربه بجيرانه وهكذا حتى تتسع الدائرة إن شاء الله
أبو مالك : إن شاء الله
الشيخ : وتعم الكثيرين من الذين هم معنا في المنهج وليسوا معنا على التربية
أبو مالك : إي و الله
الشيخ : والله المستعان
أبو مالك : يا سيدي جزاكم الله خيراً شيخنا
الشيخ : الله يبارك فيك
أبو مالك : الحمد لله في كل مرة نأتي نسعد أولا وننعم برؤيتكم وأنتم على مثل هذه
الشيخ : حياكم الله جميعا
أبو مالك : نسأل الله أن يجمع لكم بين الأجر وبين العافية
الشيخ : اللهم آمين
أبو مالك : وإذا كنتم شيخنا كما وصفتم أنفسكم أنا قعيد هذا الكرسي فالحمد لله علمكم يطوف في آثار الدنيا فهو يسعى بأكثر من ألف ألف وأنتم جالسون على الكرسي
الشيخ : أسال لله أن يقبله منا
أبو مالك : آمين الله يحفظكم , هذه الورقة ؟ نعم جزاكم الله خيرا شيخنا , بارك الله فيكم
الشيخ : أنا اخترت اختيارا و ربما بقي لك أن تختار أنت لأن للناس فيما يعشقون مذاهب
أبو مالك : أنا أختار , إذا أردت أن أختار شيخنا فأنا أختاركم كلكم
الشيخ : الله يجزاك خير هذا المختصر عندك ؟
أبو مالك : لا ما عندي
الشيخ : هذه إذا تستعيرها وتستعين بها على ما أنت في صدده
أبو مالك : جزاكم الله خيرا شيخنا
الشيخ : وإذا ما اطلعت عليه
أبو مالك : وأبشرك شيخنا بأنه يعني أعددت ما يطيب لك أن تسمعه إن شاء الله
الشيخ : كيف ؟
أبو مالك : أعددت ما يطيب لك سماعه
الشيخ : جزاك الله خير
أبو مالك : وما تقر به عينك
الشيخ : الله يبارك فيك
أبو مالك : وما سيأتيك من خبره ما يثلج صدرك إن شاء الله
الشيخ : جزاك الله خير
أبو مالك : شيخنا أنا ابني أسعدني وشرفني بأن أكون نائبا عنه في استلام الجائزة التي هي دون ما يستحق بالكثير
الشيخ : أي نعم
أبو ليلى : جزاك الله خيرا شيخ
الشيخ : ادعوا لي أن الله يتمم فضله علي ويعافيني معافاة تامة ... ما أستطيع أن أمشي
السائل : نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشافيك ويعافيك
أبو مالك : دائما أستحضر عندما أراكم يعني على مثل هذه الحال وأنتم الحمد لله في خير وعافية كبيرة وكبيرة جدا دائما أستحضر كلمة ذلك الرجل لعروة بن الزبير رضي الله تعالى عنه عندما أصابه ما أصابه من فقد ولده وقطع ساقه وما أصابه أيضا من ... في نفسه فجاءه رجل يقول له يا أبا محمد إن كان قد أخذ الله ولدك وأخذ ساقك فقد أبقى لنا الجوهرة التي نحتاجها نحن لقد أبقى فيك العقل الذي نريد أن يكون دائما فشيخنا أنتم والحمد لله الله جملكم بالعافية والحمد لله وهذا العقل الذي ملأ طباق الأرض علما والحمد لله .
الشيخ : أنا قلت ولا أزال أقول مع الأسف الشديد " إن البغاث بأرضنا يستنسر " هذه الحقيقة وأنا والله أقولها من قلبي لأن الجو فارغ فاضي لا تنظرون إلي هذه النظرة
أبو مالك : إذا كنت أنت تقول هذه فماذا يقول غيرك
الشيخ : الله أكبر اللهم اغفر لي واجعلني خيرا مما يظنون ولا تؤاخذني بما يقولون , الله ,الله ما تركوا لنا شيئا , إن البغاث بأرضنا يستنسر شو هالمثل هذا ما أحلاه
الفتاوى المشابهة
- تقديم شقرة لشاب يريد يسأل الشيخ. - الالباني
- مقدمة الشيخ شقرة رحمه الله بين يدي كلمة الشيخ... - الالباني
- النقاش بين الشيخ إبراهيم شقرة والسائل . - الالباني
- بيان إبراهيم شقرة هذا المنهج الخطير . - الالباني
- خاتمة المجلس شكر فيها شقرة الشيخ الألباني وطلب... - الالباني
- ذكر إبراهيم شقرة كلمة يذكر فيها جهود الشيخ ال... - الالباني
- مقدمة إبراهيم شقرة بين يدي الشيخ رحمه الله . - الالباني
- ذكر إبراهيم شقرة مقدمة بين يدي الشيخ الألباني . - الالباني
- تدخل أبو مالك ابراهيم شقرة . - الالباني
- دفاع الشيخ الألباني عن إبراهيم شقرة . - الالباني
- تعليق إبراهيم شقرة على كلام الشيخ الألباني . - الالباني