تم نسخ النصتم نسخ العنوان
القراءة من قول الناظم: أتبيعه بنسيئة في غير... - ابن عثيمينالقارئ : أتبيعُه بنسيئةٍ من غير هذا الشيخ : في غير القارئ : سم الشيخ : في غير القارئ : " أتبيعُه بنسيئةٍ في غير هذ *** ي الدار بعد قيامة الأبدانهذا وان ...
العالم
طريقة البحث
القراءة من قول الناظم: أتبيعه بنسيئة في غير هذي..إلى آخر الفصل
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
القارئ : أتبيعُه بنسيئةٍ من غير هذا

الشيخ : في غير
القارئ : سم

الشيخ : في غير
القارئ : " أتبيعُه بنسيئةٍ في غير هذ *** ي الدار بعد قيامة الأبدان
هذا وان جزمت بها قطعا ولـ *** ـكن حظها في حيِّز الإمكان
ما ذاك قطعيا لها والحاصل الـ *** ـموجود مشهودٌ برأي عيان
فتألفت من بين شهوتها وشُبـ *** ـهتها قياساتٌ من البُطلان
واستنجدت منها رضا بالعاجل الـ *** أدنى على الموعود بعد زمان
وأتى من التأويل كلُّ ملائم *** لمرادها يا رقة الإيمان "


الشيخ : الله المستعان
القارئ : " وصغت إلى شبهات أهل الشرك والـ *** ـتعطيل مع نقصٍ من العرفان
واستنقصت أهل الهدى "
ورأيتُهم

الشيخ : ورأتهم
القارئ : ورأتهُمُ ؟

الشيخ : نعم ، أهل الهدى
الطالب : التقى

الشيخ : طيب نسخة تكون
القارئ : نحط التقى نسخة ؟

الشيخ : إي أهل الهدى حط نسخة التقى ، نعم
القارئ : " واستنقصت أهل الهدى ورأتهمُ *** في الناس كالغرباء في البلدان
ورأت عقولَ الناس دائرةً على *** جمعِ الحطام وخدمة السلطان
وعلى المليحة والمليح وعشرة الـ *** "


الشيخ : عِشرة
القارئ : " وعلى المليحة والمليحِ وعِشرة الـ *** ـأحبابِ والأصحابِ والإخوان "

الشيخ : الله المستعان
القارئ : " فاستوعرت ترك الجميع ولم تجد *** عِوضاً تلذ به من الإحسان
فالقلبُ ليس يقَر إلا في إنا *** ءٍ فهو دون الجسم ذو جولان "


الشيخ : الله أكبر
القارئ : " يبغي له سكنا يلذ بقربه ***"

الشيخ : سكناً عندكم ؟
القارئ : إي نعم

الشيخ : أنا عندي سنكاً ، سكناً ، نعم
القارئ : " يبغي له سكناً يلذ بقربه *** فتراه شِبه الواله الحيران
فيُحب هذا ثم يهوى غيرَه *** فيظل منتقلا مدى الأزمان
لو نال كل مليحة ورياسة *** لم يطمئن وكان ذا دوران
بل لو ينال بأسرها الدنيا لما *** قرّت بما قد ناله العينان "


الشيخ : العينان
القارئ : العينان

الشيخ : العينان
القارئ : " نقل فؤادك حيثُ شئت من الهوى *** واختر لنفسك أحسن الإنسان
فالقلبُ مضطرٌ إلى محبوبه الـ *** ـأعلى فلا يغنيه حُبٌ ثاني
وصلاحُه وفلاحُه ونعيمه*** تجريدُ هذا الحب للرحمن
فإذا تخلى منه أصبحَ حائرا *** ويعود في ذا الكون ذا هيَمان "


الشيخ : الله أكبر صحيح

Webiste